كما يعرف البعض انه هناك إعتصامات و إحتجاجات أمام مجلسي الشعب و الشوري, و لكل من هؤلاء مطالب يتطلع لوجود آدمي ليسمعها. من هنا جائت شجاعة فتاة مصرية في عمر الزهور لتمسك بيديها الصغيرتين مكبراً للصوت و تردد عبارات رنانة و يردد ورائها عدد من الرجال و النساء المعتصمين. أترك لكم المشاهدة.
سقف الأوضة بيلعب ليه من حلاوة اللمبي عليه
سقف الأوضة بيلعب ليه من حلاوة اللمبي عليه
إرسال تعليق
يمكنك نشر رابط صورة أو فيديو ليتم عرضها في التعليق.
تذكر، ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد.
هوششششششش اسمع بس
ردحذفهههههههههه رائعة .. بس ربنا يستر عليها من قانون الطوارىء الرذل
ويبقى الحال على ماهو عليه وعلى المتضرر اللجوء للقضاء
بطله بنت بطل
ردحذفربنا هكرمك وهتكوني حاجة كبيرة
بإذن الله
نعم هي فتاة شجاعة و لكن كلنا كنا نستمتع بهذه الشجاعة و لكن بمجرد ان تكبر و تواجه الدنيا سوف تستنتج المعادلة المصرية "طنش تعيش مرتاح" :)
ردحذفاكيد شجاعتها للاسف هتخسرها كتير
ردحذفبما اننا شعب محروم من الديمقراطية الفعلية
بجد لنا الله
أخي محمد بصراحة المظاهرات الصوتية في عالمنا العرب أصبحت لاتقدم ولا تأخر ..
ردحذففالتفعيل الحقيقي لأي قضية هو الاعلام كتابة وصوتاً وصورة .. والاعتماد على الأصوات لايكفي ..
وأيضاً نحن بحاجة إلى نوع من التعقل والتقليل من الصراخ .. ودق وتر القانون فالقانون في أي بلد وإن كان ضعيفاً سيجد من يهز ساساته ..
ربما ه>ا الكلام لايروق للبعض .. لكن هو رأيي على السريع ..
دمت بود
محبك أبو رسين